هذه الشاعرة تحبّ المتناقضات، ولا يمكن فصل هذا الحبّ عن المكوّنات المتناقضة، أو الطرق المختلفة، للدقّة، الّتي كوّنتها إنسانةً وشاعرةً وصحافيّةً ومترجِمة
ثمّة مدخل آخر للتّفكير في مسألة التّقدّم العلميّ، وهو: ماذا لو كانت الطّبيعة نفسها ليست ثابتة، بمعنى أنّها هي أيضًا، كما العلم، قيد التّشكّل والتّغيّر؟